Indicators on التركيز الذهني You Should Know
Indicators on التركيز الذهني You Should Know
Blog Article
رغم أنَّ هذه المَهمَّة تبدو بسيطة، إلَّا أنَّها أكثر صعوبة ممَّا تبدو عليه؛ ولحسن الحظ، يمكن ممارسة نشاط التنفس في أي زمان ومكان، وستجد في النهاية أنَّه من الأسهل التخلص من الأفكار الدخيلة وإعادة توجيه تركيزك إلى حيث تريد.
التركيز: حيث تحفِّز نفسك أو تضع مخططاً تفصيلياً لتبسيط أفكارك، ويُعدُّ هذا الأمر هو الأفضل عندما تريد فهم موضوع معيَّن.
يُعدُّ التركيز أحد أهم الطرائق لتحقيق النجاح في الحياة، فلا يمكِنك الحصول على أي أمر تريده في الحياة إذا لم تجتهد وتنجز أعمالك، فالشرود الذهني لن يساعدك على تحقيق النجاح.
يتطلب الأمر جهداً حقيقياً، وقد تضطر إلى إجراء تغييرات على عاداتك اليومية؛ وفيما يأتي بعض النصائح والحيل من علم النفس التي يمكن أن تساعدك على تحسين تركيزك الذهني تحسيناً كبيراً:
من خلال تدريب عقلك وتحفيزه باستمرار والعناية بجسمك واتباع نمط حياة صحي، يمكنك تحقيق أقصى استفادة ممكنة من قدراتك الذهنية.
علم النفس وتطوير الذات تنمية بشرية وتطوير الذات عن الطبعة
إن هذا الكتاب هو أحد أقوى كتب التنمية الذاتية فهو يقدم للقارئ الخطوات العملية التي من شأنها تعزيز مهاراته بشكل ملموس والانتقال إلى واقع آخر يتسم بالإنجاز والإيجابية.
باعتماد هذا الأسلوب، تصبح الدراسة أكثر فعالية، ويزيد تحكمك في المعلومات شاهد المزيد التي تستوعبها .
الإلهاء والتشتت: عند وجود شيء بقربنا نهتم به عادة، كالجوال أو الطعام أو التلفاز، فإن جزء من انتباهنا سيكون متجهاً لهذه العوامل وسنتأثر بها بأبسط طريقة وهذا يقلل حالة التركيز ويسبب التشتت، فمثلاً وصول إشعار لنا على الجوال يكفي لجعلنا نلتهي مدة ساعتين.
يُعتبر تدريب عقلك وتقوية مهاراتك الذهنية من خلال ممارسة ألعاب العقل طريقة ممتعة وفعالة لزيادة التركيز وتقوية الروابط العصبية في المخ. كذلك تُعد تطبيقات الهاتف المحمول المخصصة لتدريب الذاكرة والتفكير الإبداعي وسيلة ممتازة لتحسين الذاكرة.
قيل قديمًا أن العقل السليم في الجسم السليم، فلا شك أن ممارسة الرياضة بانتظام والحفاظ على جسدك في حالة جيدة هو عامل رئيسي لاكتساب ذاكرة قوية وقدرة كبيرة على التركيز.
لقد ثبت أن تقنيات التأمل والاسترخاء تعمل على تحسين الذاكرة قصيرة المدى لدى الأشخاص من جميع الأعمار، بدءًا من الأشخاص في تفاصيل إضافية سن العشرينات إلى كبار السن.
الإضافة إلى ذلك، يجدر الإشارة إلى أنه عندما لا نحصل على قسط كافٍ من النوم الصحي، ينشط الجهاز العصبي السمبثاوي في الجسم، مما يزيد من مستويات التوتر.
التوت: الأصبغة التي تعطي التوت لونه تدعى مركبات الفلافونوئيد، وهي مواد ظهرت لها فعالية إيجابية في تقوية الذاكرة وتحسين التركيز.